tha9afaonline

الإمام أحمد بن شعيب النسائي

  🅱🅴🅽🆂🅴🅺🆁🅰🅽🅴

اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
إمام  تعديل قيمة خاصية (P511) في ويكي بيانات
أحمد بن شعيب النسائي
أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر الخراساني النسائي
النسائي.png

معلومات شخصية
الميلاد215 هـ، 829م.
نسا، تركمانستان
الوفاةالإثنين 13 صفر 303 هـ، 915م.
الرملة
مكان الدفنمكة[1]
الإقامةمصر
مواطنةالدولة العباسية
الكنيةأبو عبد الرحمن[2]
اللقبالنَّسائي
الديانةالإسلام
المذهب الفقهيسني
الحياة العملية
أعمالسنن النسائي
الضعفاء والمتروكين
فضائل الصحابة
تعلم لدىأبو داود، إسحاق بن راهويه، عبد الله بن أحمد بن حنبل
التلامذة المشهورونأبو جعفر الطحاوي، أبو علي النيسابوري
المهنةعالم حديث
اللغاتالعربية،  والفارسية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العملالحديث النبوي
أعمال بارزةسنن النسائي
 مؤلف:النسائي  - ويكي مصدر

أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار النَّسائي (215 هـ - 303 هـ)، (829م - 915م) محدِث وقاضٍ، وأحد أئمة الحديث النبوي الشريف، صاحب السنن الصغرى والكبرى، المعروف بسنن النسائي،[3] ولد سنة 215 هـ في بلدة نسا من بلاد خراسان قديمًا وتقع في تركمانستان حاليًا، وطلب العلم والحديث وهو صغير، فرحل إلى خراسان والحجاز والعراق والشام والجزيرة العربية ثم استوطن مصر، ورحل الحفاظ إليه، خرج إلى دمشق فوجد المنحرف بها عن علي بن أبي طالب كثير، فألف كتاب «الخصائص» في خصائص علي فأُوذِي بسبب ذلك، وتوفي في سنة ثلاث وثلاثمائة، له العديد من المصنفات أشهرها السنن، وصنف أيضًا في الضعفاء والمتروكين، وفضائل الصحابة، وله كتاب في التفسير.[4]

مناقبه[عدل]

شيوخه[عدل]

من أشهر من أخذ عنهم واستفاد من علمهم:

تلامذته[عدل]

أما من أخذوا عنه فهم كثيرون أشهرهم:

آثاره[عدل]

ترك النسائي آثارًا من أشهرها:


وفاته[عدل]

قال أبو سعيد بن يونس في «تاريخه»: كان أبو عبد الرحمن النسائي إمامًا حافظًا ثبتًا، خرج من مصر في شهر ذي القعدة من سنة اثنتين وثلاث مائة، وتوفي شهيدًا بمدينة القدس على يد جماعة من الشباب الذين تنازعوا معه على كتابة كتاب باسم العباس وذلك في يوم الاثنين لثلاث عشرة خلت من صفر، سنة ثلاث.[10]

روى الذهبي وابن خلكان والمقريزي وغيرهم، أن النسائي خرج من مصر إلى دمشق والمنحرف بها عن علي كثير، فصنف كتاب تهذيب خصائص الإمام علي رجاء أن يهديهم الله عز وجل، فسئل عن فضائل معاوية فقال: أي شيء أخرّج؟! ما أعرف له من فضيلة إلّا حديث: اللهم لا تشبع بطنه! فضربوه في الجامع الأموي على خصيتيه وداسوه حتى أُخرج من الجامع الأموي، ثمّ حمل إلى الرملة فمات شهيدًا، وفي رواية أخرى إلى مكة فمات فيها. والأرجح أنه مات بالرملة.[11]

لا اختلاف في عام وفاة النسائي. وكاد يكون إجماع المؤرخين، على أنه توفي يوم الاثنين لثلاث عشرة خلت من صفر، سنة ثلاث وثلاثمائة.

وصلات خارجية[عدل]

مراجع[عدل]

0 تعليق